نقلت وكالة نوفوستي عن المصدر قوله إن تشاتايف “تنقل وعلى مدار 13 سنة، في أوروبا وبلدان رابطة الدول المستقلة، بما في ذلك وبحوزته سلاح، بتساهل تام من قبل سلطات عدد من الدول التي فضلت التغاضي عن نشاطاته غير الشرعية والخطيرة، وذلك لمجرد رغبتها في الإساءة لروسيا”.
وبحسب المصدر فإن الهجوم في اسطنبول أظهر أن “جميع من أطلق سراح تشتتايف وهؤلاء نشطاء حقوق الإنسان الذين ناضلوا من أجل الإفراج عنه يعدون عملاء للإرهابيين ويتحملون مسؤولية قتل الناس الجماعي في مطار أتاتورك”.